عشاق منتدى مقاطعة الطينطان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اخبار ثقافة سياحة ومشاعر حب صادقة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
عيدا مبارك وكل عام والجميع بالف خير يتقدم مدير منتدى الطينطان لجميع اعضائه ولسكان مدينة الطينطان جميعا وسكان ربوع الوطن بالتبركات والامنيات لهم بالسعادة والهناء وكل عام والجميع بالف خير

 

 قاموس العاشقين تابع 4(sms)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
العاشق الكبير
عضو ممتاز
عضو ممتاز



عدد الرسائل : 44
العمر : 44
المزاج : التعارف
تاريخ التسجيل : 26/04/2008

قاموس العاشقين تابع 4(sms) Empty
مُساهمةموضوع: قاموس العاشقين تابع 4(sms)   قاموس العاشقين تابع 4(sms) I_icon_minitimeالإثنين يونيو 09, 2008 5:42 am

700
يا لفظاعة الغياب …
الألم ُ ،،
أن تكون وحيداً في مضائق لألفاظ .

701

الصبر ُ جَمل ُ الجحيم ِ .

702

ما كل ليل ٍ بأسود .
ها
نحن
نخرج على درّاجاتنا المروحية ،
ولا نصطدم إلا بقمم ِ الشهوات .

703

إذا خرج َ الحزن ُ للثرثرة ..
أصبح َ
الفم ُ
ذيلاً
للكلام .

704

تأخذُ السماء ُ من بيتنا الماء َ .
ومن الفتاة ِ القاصر ،
يُكمل ُ البرق ُ هيبته ُ .

705

ركبتاها على السرير ..
والمطر ُ على الجسر يتساقط بغزارة .

706

لن نخسر في الجمال.
تأكد من ذلك يا حبي على الدوام.

707

أنت َ وحيد ٌوإلى أمام .
فالوحدة يا هذا تُطهر ُياقة َالروح ِمن الصدأ .

708

لم َ لا يمشي الخوف ُ فينا ،
إلا وغليون في فمه .

709

النار في الغرفة
الموبايل على الطاولة كالجنازة.
وأنا كومةُ حطب تنتظر عود ثقاب.

710

قبابك مبلولة بالندى .
وكل رغبة
لؤلؤة ٌ على حصان يمتطى العاصفة.

711

مرة …
رَكبت ُالحلم َ فانكسرّ .
لم أقل شيئاً .

712

والجسد ُ ملئ بالأسهم النارية .
تلك التي تقدم ُ للخيول الأمشاطَ
وللقصيدة ِ القتيل َ .

713

يقصّ التلميذُ طريقَ التهذيب ..
ليحطمَ المصباحَ في عين المدرسة .

714

أرق ٌ
أبيض .
تلك أنتِ على الدوام.

715

لا تَحلِق ُالبحار ُ العاليةُ ذقونها
إلا في المرافئ .

716

لا للذهاب ..
لا للبقاء ..
فأنا سعادة ٌ ،
وعلى رأس رمح .

717

الحركةُ عينُ المرآة .
والشارع ُ
بابنه ِ
يمضي .

718

أيتها الزهور:
يا براكيننا الهادئة.

719

أيتها التخوت :
يا ممحاتنا الأولى في الأرق والحبّ .
أيتها الأوراق :
يا فاكهة الألم ِ على طاولةِ الأعصاب .

720

كم من أعمدة البرد الليلة
في هاتفي النقال؟
سألتني الروح قبل انتقالها إليك .

721

الحب مقفلٌ .
الوسادة ُ مخدرةٌ .
وكم طال في غياب الزفاف
شعرُ القميص .

722

قمرٌ على ركبة ِزلزال .
وفي الفمِ موجةُ نبيذٍ ،
تُداعبُ قامةَ زورق لاهث .

723

القصيدةُ في الذهنِ ،
أرجل ُ جسر ٍ منقوعة بالنبيذ .

724

من يلعب بأمنِ النساء
في منخفض الأنوثة.
الصقورُ أم الأقداح.

725

حين تستفردُ الوحدةُ بالواحد ،
فان أجمل السفن ،
تلك التي في القاع تتبعثر.

726

لا تعتذر من حبس ٍ
أنتَ فيه.
فالضحك ُ يُنقص الهواء.

727

وإذا غادرَ القلب ُ القمةَ..
منْ سيسقي القصيدةَ النبيذَ
والنساء َ
والأغاني.

728

أنا صغيرُ النوم المعلق على خريطة.
أحملُ زجاجَ شهوتي ،
لأنكسر بحجارةِ حلمك ِ.

729

ما قيمة الفحولة..
إن
لم
تنطّ

730
في بيت بلا كبرياء ،
كيف للسرو أن ينمو .

731

من يستر العمرَ ،
إذا ما نفق الهواء .

732

الوحيدُ ..
كلما استفاق من سريرهِ ،
يجد المرآةَ حبلى
والهدوءَ مبللاً .

733

دراجتي لا تمشي ،
إنما تأكل الطريقَ من رسغه .

734

الفتاةُ
على
السلّم
والمدية ُ
في ظهر الصعود .

735

في حديقة الحبر ِ ،
شعر ُ فتاتي ضبابٌ يتجول .

736

سلاماً
أيها
الليلُ.
يا من فوضاك تتلألأ
كباقة
عيون .
737

الآن..
تحملُ النسوةُ امرأ القيس
إلى زنزانة الفراش.
وبين الملابس الداخلية ،
قدمُ
الماءِ
تتلكأ.

738

أهٍ على نهدٍ ،
يركض ُ في الفمِ حبة كرز.

739

ذات يوم..
سيكون النسيانُ ربيع الحروب.

740

متى يكون النهار ُ الواحدُ
بمئة ليلة.

741

متى تنام صورتك في الموبايل؟
يسألني الليلُ بكل حماقة.

742

صوتك وصورتك معاً ،
عندليبٌ وعشيقته في حديقة
الحواس.

743

ليس في هاتفي من ماء سواك.
أنت يا مثلث برمودا المخزون في ذاكرة
الأرض وعموم الجسد.

744

مهما تماديت بالذهاب..
فلن تتجاوز حدود هاتفي المحمول.

745

ستجري الأيام ما بين النهدين ،
فيستسلما لتفشي حرارة الاحتكاك.

746

ما أن تصلني أنوثتك بالبريد الإليكتروني
حتى يفيض نبضي بالارتعاشات.

747

أحياناً أشعر بصوتك مثل السرو ..
فأتسلق السماوات ابتهاجاً
بذبذبات شهواتك العالية.

748

صوتك مملكةٌ الشياطين.
وأنت على الشاشة من صنع السحرة .

749

أهديك أغنيةً عن الملاك الحزين..
وترسلين لي ضحكة مجلجلة!

750

صورتك مثل شاطئ هادئ.
لا يجرؤ أحدٌ على خرق جماله حتى بالكاميرات.

751

تذكر يا حبي ..
صار الموبايل سجني المفضل.

752

منذ أن وضعت الوردةُ أقدامها
في الأرض ،
وهي تفكرُ فيكَ.

753

كل منا بلادُ نفسهِ.
وكل منا مَلكٌ على عرشه.
يا..
يا لغةً تملأ أقدامها الهجراتُ
واللا مُواطنة.

754

يا للهوّل.
أنتِ الترسلين اللا نومَ إليّ بالفاكس.
وترسمين للشتاء ِ خريطةًً
على قميصي.

755

الليالي طوابعٌ غرقى في الحواسّ.
وراحةُ العقلِ بإتلاف مقاماته.

756

إنها الموسيقى..
ستعيدُ للسيقانِ أبصارَها.

757

العاشقُ ظلٌ لا يثبت في لوحة،
ومنه تلك اللمبّة الذابلة بغلافها
الأحمر.

758

كم مرَ بأعمالها..
ملقياً مرساتهُ بذاك الرذاذ.
وكم كان صوتها من تلك الجذور
يتفكك.

759

لا تمرض القبلُ قبل أفول
العاشقين.

760

كثيراً ما تراهُ على جسر الكأسِ،
يُبعثرُ
أفلاكَهُ
وأملاكها.

761

يا من هيمني بهِ الوردُ.
وأراهُ خلف عطرهِ ماشياً في ذبول.

762

الحبّ
كرسيّ مهجورٌ في مرآة.

763

يا لهُ..
وهو
يتركها
مِدخنةً عارية من طابقين.

765

عيناكَ
طويلتان يا حبي
خسرتُ على حدودهما وقوفي.

766

ما أجمل عمارة الضوء،
بعد سقوطِ الأعمدةِ في الوادي
العميق.

767

متى تكسرُ الوردةُ
إناءَ شهوتها لتهربَ من مشانق الغصون.

768

ولما رأته يكسر الأوزانَ بتأملاته،
أنشدتهُ بما يلزم من حبّ وتصوفٍ
وخمرِ وغابات.

769

وقلبهُ ساعةٌ
ودائماً بالطلاسم تدقُ.

770

أنا مولاكِ السكران.
تعالي اجلبي الليلَ إلى الصالون.

771

أتربةَ قلبي تريدُ..
أم زجاج شهوتي.

772

من بعدكَ سيغطى بأنفاسهِ
أرضي،
لأكون عمود بخار من هنا وحتى باب
الجنة.

773

وحدثَ وأن همس معلقاً:
كل شهوةٍ إعلان عن نبوءة.

774

الليلُ في الليل..
والكثافةُ في السهر.

775

من أيّ الطوائف الموسيقيةِ أنتَ.
واخبرني عمّا فيكَ من رعدٍ وبوب
وموشحات.

776

لماذا كلما رقصتَ قرب هودجي.
تدورُ بكَ الآفاقُ حتى الانتعاش.
فتحطم السلالمَ الموسيقية
تحت جلدي.

777

أنا من طائفةِ الرمال المتحركة ِ.
أتموسق بعد كل انكسار.
وأجري في الشغف..
لئلا تفوتني مواليدُ الهشيمِ
في الأوبرا.

778

اليوم صوتك مشع بالصقيع.
الآن ..
سأرسلُ شمساً لتحضنك في الصميم.

779

العاشقون يقيمون في الأبد..
ونحن ذبذباتُهم نطيشُ في دم
الكهرباء.

780

العيونُ
تصويرٌ
للعيون.
وأفلامٌ تحترقُ،
ماشيةً بجنازةٍ تُسمى الذكريات.

781

كانت تلتجئ إليه،
وكان يُخرب بلابلها دون اعتذار.

782

هما اثنان سائلان:
الدمُ والخوف ُ.
فمنْ يجري بمجرى منْ.

783

ويوم مررت على قبابي المغسولة
ليلاً بالندى..
تركتك ترتعُ من ذخيرة الضباب.

784

تتزوجني بنظرة.
تطلقني بنظرة.
وتبكي علىّ كما التمساحُ المشوش.

785

وكان يفتح باب الله في رأسهِ،
ويخاطرُ بكسر الحجاب.

786

يا لرقة صوتك .
كأنه يمشي فينا بأقدامٍ من حرير ونار .

787

يا مالك الحزين..
يا قرباننا المهجور في الربعِ
الخالي.
كن كمنجة نفسكَ بين الأنهار.

788

ما من عاشق،
ولا يدخر نفسه ضحية في بنك
الحبّ.

789

لا تأخذي من نفسكِ إلا منفاكِ.
وتعالي..
ادخلي صلاتكِ في المصباح
قبل اختمار الظلام.

790

يا حبّ..
صاحت وهي تدخلهُ عاريةً.
يا امرأتي صاح..
وتكسرَ كالزجاج على الطاولة
السوداء العميقة.

791

كلما كبرت الرغباتُ،
تطهرت الأجسادُ من الآثام
على امتدادِ الجنة.

792

هناك
الرسائل ترنُ.
والحبّ بالبريدِ يمشي إلى صفاته
في العيون.

793

من يحيي رميم العاشقين على خط
البريد.

794

هل سأبكي أمامه،
وأستنجد بسيارة إسعاف
الذكريات.

795

منْ ذاك..
ليصغيّ إلى نبضِ الورد في ساعتهِ،
وكل قلبهِ مساحةٌ للجراد.

796

كيف أكون مُبصرةً.
وشمسي مصابة بعمى غيابكِ.

797

ثمة شهوات تقفل الأجساد طويلاً،
وثمة ثياب تحتاج للمزيد من الرّي.


798

كلما توغلتَ في الأقاصي،
تتعمقُ الحدودُ في النفس كالسيوف.

799

كأسها بيده.
وهي تتأرجحُ بين شفتيهِ.

800

أيها المُستطردّ بآثامهِ.
كيف أغنيكَ.

801

لا تسمي الموتَ موتاً..
نادي عليه بمُطهرنا من الشيخوخةَ
والجراد.

802

الصرخةُ سفينةٌ على المياه.
لا ثيابَ لها لتُشقّ أو تسيل.

803

هكذا في العاشقِ الأجراسُ
بقهقهاتها تتزيّنُ.
ومُستسلمةً لهولِ انبعاثها
في العاصفة.

804

حبيبي صوتك يشقق منارة جسدي.
حبيبي وفي صورتك تجتمعُ كل الآثام.

805

كلما مرّ بهِ غناءٌ،
يكسرُ منه دمعاً تجمدَ في آبارهِ
كالقوالب.

806

ذنوبهُ تلالٌ على جناحيه،
ويطيرُ.
فأين مقامهُ في موقف الندى.

807

ربّي
خطُ
نظري.
وما أنا إلا بقارئ لمنتوجهِ في الطبيعة
والأقوام.

808

كان فستانها في ذلك اليوم
ممزقاً كرسالة بالحبر الأحمر.

809

الثوب حائطٌ..
فلا يكون مكان عيشكِ فيه.

810

يوزعُ الأقراطَ على النساء.
ويهدي نسخاً من قلبهِ لحاضنةِ
التاريخ في الخيال.

811

أغواها بقدرها فيه.
وأغوتهُ باللبلاب.
ولم يبق منه سوى الفسفور
في الكأس.

812

لا تقل يا نسائي يا أمواجي
العابرة في المرآة.
لقد مللتُ المثنى الثلاث الرباع.
وكل ما في سلة التراث المزدوج.

813

تستكملُ الألغامُ دورتها في النبيذ.
حيث يلاحقُ جلجامش الخلودَ
في البرّ الأسطوري.
وتسقطُ منه الموعظةُ بلا أسف.

814

العيونُ أرحامٌ..
وكان جاثماً هناك،
ينقبّ عن سلالتهِ في الفيروز.

815

لمنْ
سأترك
الأرضَ
بعدي.

816

يا شهريار.
بكائي ملأ الصناديقَ والشهود
والبراري.
وازدحمَ ذهني بخطاياي.
ذهبكَ في جوفي حطبٌ.
وصلواتكَ في الريقِ زقومٌ.

817

خذي
شكلَ
الهواءِ
فهو أولى الطيور.

818

في ليلة الزفاف
سأهديك أرضاً بلا جهات.

819

سأكسرُ عن نفسي الحجابَ،
لأرى العارفَ يردمُ الظلامَ في الكهوف.

820

إلهي..
ما أضيقنا في نسب الأرض،
وفي الشاسعِ من سلالات التيه.

821

وكل حبّ..
عيادةٌ في مجرى الجنون.

822

منذ الصباح الباكر .
وأنا أمسح الشحوبَ عن صورتك في مرآة الموبايل.
ماذا أفعل غير ذلك؟

823

حبيبي ألفني وريقة وريقة
وإلى أن تخمد مطابع الخليقة.

824

الوداعُ كبير المخرجين.
ومن ثم..
تضيقُ السهرةُ في الفيلم.

825

أه لو تتكسرّ الصحارى.
أه لو يدور المفتاحُ في الهواء.

826

كلما ارتفع الهوى بأفعاله..
تطيرُ النساءُ من أبراجه كالحمَام.

827

يا حبّي الضيق.
أيها الدراما المشتهاة.
يا ذنبي العصابي الثقيل
كسور الصين.
يا صورتي المُبعدة عني.
يا ثوبي الفضفاض من المعادن.

828

سأقف فوق الجسر وأنادي عليك
بالخراب.
أنت يا فيروس الخيانة.

829

الشعرُ بلاد العاشقين.
أرضهُ مجلاتُ الفساتين
وحركات العيون الدلالية.

830

البكاء نافذة وما من حجاب..
ولكل دمعة جذرٌ طويلٌ.

831

الآن..
تفاحتنا المعدّلة وراثياً،
وأدمُ على الطابع مثخنٌ بالنبال.

832

ليلٌ يَبيضُ ثلجاً..
وخمرٌ يتقوسُ ظهرهُ
قبل انطفاء الزيت في المفاصل.

833

اللمسةُ إكليلُ العاشق ِوثوبهُ.

834

يا عبد اقلع في الحبّ.
لتملأ الأحواض بالعواصف والأجنة.

835

يا عبدُ أن الحبّ طائرٌ بطابقين،
يا عبدُ أن الجنسَ خندقٌ للاستسلام
في الوحل.

836

القُبلةُ نطفةُ الوحي.
أينما توضعُ..
ستسجدُ لها القبائلُ.

837

في السياق ذاته..
يتركُ نفسهُ قبّةً..
وحولها ترياقُ العاشقين.

838

كيف تركضُ امرأة
وشهوتها على ظهرها
كجبال الهمالايا.

839

الحبّ من فصيلة التوابل،
ويصنعُ الرغوةَ في القلوب.

840

يا للنساء الجغرافيات.
يا لثمار الزلزال.

841

وما أن تدخلين إلى القصيدة،
حتى تنسى البراكينُ ثورتها فتخمد
كالقطط.

842

كل ما في اللوحةِ،
يؤرخُ لنسيان المواليد.

843

تفاحة آدم من شجرة مقطوعة.
والثعبان الجنسي من مؤسسي
الفردوس.

844

كم هو في صورةِ ملكٍ
مشققٍ لا مشتق.

845

كن حبيبي ولا تكن جسدي.
أنت الحياة وأنا الموت.

846

أنت يا نهري الغارق في حواسي..
تذكر: ما من خائنٍ غير الموت.

847

كل عابر سبيل..
مقدمةٌ لجنازة.
والساعةُ أمُ التراب.
نرقد فيها متحدين بقبابنا السماوية

848

الليالي المبللة..
القيثارات المحطمة..
والعيون فوانيسٌ بلا حطبّ.

849

النسيانُ..
نباتٌ
سامّ.

850

السيفُ والرعبّ في منزلٍ
واحد.
ولن تكون بينهما جداراً
للتوازن.

851

هنا..
أسبقيةُ المرورِ لأرواح ِ
الموتى.

852

معاً في الصهيل.
في ذخيرة العاشقين الملتهبة.
كلانا لماء الآخر ورماده.

853

يا امرأة الليل.
كم يلزمنا من التنهدات ونحن نقطع
شريط الحرير؟

854

السؤالُ المريضُ..
صورةٌ طبق الأصلِ عن الزوال.

855

بالمناسبة..
صورتي صورتكَ.
والتقينا في فيلم ليحترق.

856

المرآةُ التي تخلع عن جسدها
الثيابَ،
ترينا كم بلغت لحى الشهوات ِ
من طول في أراضينا.

857

منْ يحبّ الشفتين قوسين..
فليعطر بابهُ بزهرة تشتتهِ بين الجهات.

858

ما من عابرِ بمعية النساء ِ
إلا الطباشيرُ السكرّان.

859

قل:
أين عاصفتي أيها الفانوس المهمل
في العراء؟

860

التاريخُ جندي بلا راتب.
اكتفى بالقاووش والتبن وبطانية
المعسكر.

861

ذنوبك غيوم ٌ في الموبايل .
وأنا في مهنة رصد تحركاتك بين الرياح.

862

الآن في الهدوء ..
ينقب القلبُ عن مقتنياته من النساء
والشواطئ واللوحات .

863

أي مني التراب.
والنارُ مني أي.
وكلانا الحجرُ الكريمُ في مركَبِ
الذنوب

864

أنا الأولُ في السجل.
أبحرتُ في خطيئتي ولا وصول.
فاكهتي تشظّت.
وسقفي الخوف ُ،
ومنهُ النبالُ على الرأس تتناسلُ.

865

أنا الأولُ في النشيد..
وتفاحتي زجاجٌ.
أنا الآخرُ المُستكشفُ الخادعُ
جبهةُ الرفض.
المُتمترسُ في رحم النار.

866

وجدتُ عزلتي تضيقُ..
فكسرّتُ خارجاً ألقنُ أنفساً
بِوَرْدِ الغواية.

867

مولاي في الحب
أدمُ الممتلئ ماءً.
حنفياتُ خلقه الآن يباب.
كأن الرمل ليلٌ
ومنه أساطيلُ الأبالسةِ،
لترجمةِ القرابين.

868

يا إلهي..؟
من يوقف نزيف الموبايل ؟
من يلقنه الحكمة بعدم جدوى الانتحار؟

869

مولاي في الحبّ:
الأبجدياتُ تروسٌ من حشيش الملاك.
وأنتَ الأعمقُ من شهوة
الكتاب.

870

اذهب .
فقد بلغت الخريف في فسادك.
ونضجت كثيراً في الخراب.

871

وأنا أفكر بإشعال النار في الموبايل
هبّ عليّ عطرك قادماً من خط الاستواء.

872

الحبّ برقٌ يتمدد مستعجلاً.
والعاشقُ
طيرٌ داخل مصباح.

873

الحروفُ جذورنا العاليةُ.
وسأمنعك من تجفيفها لا في الرسائل
ولا في المخاطبات.

874

كانت تجلسُ لتُمعن
في تبددّي.
تُصورّني عبادَ شمسٍ في الحواسّ.
فيما كنت نفسي..
أفرّ من خزانةِ الباطنِ بسروال الحلمِ،
لئلا تساقط الصورُ من العيون.

875

متى أكون سجينك العاطفي..
وخادمَ
قانونِ
الجاذبية بين مرتفعاتك؟

876

كلما نظرتُ نفسي،
وجدتُ غيماً يتشقق كالزجاج.
وآلهةً يتجولون على كراسيهم
بين الرماح.

877

أيها المسندُ دون بقية.
أيها المهبطُ بلا أرض.
من أبكى الحواسّ
لتصيرَ غرفاً لغسالات تدورُ بطاقة
الذنوبِ.

878

الآن..
النومُ مرصوفٌ بالحجر.
الآن..
الأرواحُ جازٌ ومجاز.

879

والعيونُ شاشاتٌ
يتساقطُ من أبراجها العاشقون.
وليس للحزنٍ من شقيقٍ
سوى البزق.

880

الاسمُ خريطةٌ،
حدودها الخيالُ.
والفتنةُ في الملامسة.

881

النساءُ
طرق الكلمات الخارجية.
هكذا يوضحُ الفهرسُ،
بعدها
الحوادث والأنقاض.

882

على أيما رقم تضغطين ..
تجديني حارساً على كل الخطوط.

883

ليس كل امرأة حطب ناطق.

884

ما أبأسَ الشِّعْرَ..
كأن يكون زفيراً للهشيم.
كأن يمشي بهِ الدهرُ عابرَ سبيل
لا ينبوع في جيوبهِ.

885

صار هاتفك النقال نقالاً كبساط
الريح.
فحذار أن تسقط بك الحمولة في الوادي
العميق.

886

مولاي في الحبّ:
وحين استقر مركَبُهُ في كفها.
استعجلَ الخلقُ فرقَ الإطفاء
لإخماده في آخر الطوابق.

887

موبايلي مثل نخلة مريم
أهزه وما من رطب لحبي
يتساقط!!

888

جسدُك مجلةٌ تُطوى
وعليها العيونُ عقارب رغبات تدور
حول النار.

889

الذئابُ في مجرى العقل
بعد غيابك.

890

من بين كلّ الثياب..
ترتدي ماء َبيجامةً ولا تخلد
للنوم.

891

مولاي في الحبّ:
كان يعبر الشارعَ وحيداً.
كان يشاهدُ الأرضَ تسقطُ
من صندوقه الأسود وحيداً
ودون تردد.

892

قد لا يتذكر..
فهو يأخذ الأرضَ أنثى.
وفي البويضةِ الساخنةِ،
يرمي بلغاته.

893

الأرض.
ولن أستقيل.
الكؤوسُ حبرٌ وملاجئ.
الأيام ُ
كانفجارِ النبال.
من سيمضي بالنار إلى حقل
النصوص.

894

العاشقُ من مراتب الجنة.
وإليهِ الياقوتُ يُسندُ الزلازلَ
في الأباريق.

895

ألفُ ليلةٍ وقيس.
وما بينهما جذوعُ لحمٍ
تهشمَ.
وما بينهما سيوفٌ لم تبلغ
سنّ الرشد.
هي اللذّةُ المُرَكبّةُ بزِيّ تراثها.
والحبّ في الصحراء كرسيّ
يَئنُ.

896

الأعيادُ مزاميرٌ بأعناقٍ مقطوعةٍ.
ووقفتُ على أطراف القرى منادياً
سعادتي أين.

897

الكأسُ المُرهقُ كمصباحٍ تائهٍ.
يضعُ رأسَه على الطاولة
في نهايةِ السهرةِ.

898

أيها الموبايل المراهق
دع نبضك يسيلُ كما

899

في كلّ عينٍ تفاحةٌ تتجلى.
وأمامها قارئ..
يكسرُ سنّ الرشدِ،
عائداً لحضانتهِ في الألعاب
الناريةِ على سطحِ العقل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قاموس العاشقين تابع 4(sms)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشاق منتدى مقاطعة الطينطان  :: المنتديات العامة :: مجالس العشاق-
انتقل الى: